نعم، يتوقع أن يؤثر بشكل كبير على الزراعة في مصر بشكل كبير، وذلك من خلال:
1. نقص كمية المياه المتاحة للزراعة:
- يُخزن سد النهضة كمية كبيرة من كمية مياه نهر النيل، مما سيقلل من مياه المتدفقة إلى مصر.
- تعتمد مصر بشكل كبير على نهر النيل في الري الزراعية، حيث تشكل الزراعة حوالي 14% من الناتج المحلي الإجمالي وتوظف حوالي 25% من القوى العاملة.
- ومن المتوقع أن تنخفض نصيب الفرد من المياه في مصر من 560 متراً مكعباً إلى 480 متراً مكعباً بعد التنمية المستدامة.
2. زيادة بنية التربة :
- ومع كمية قليلة من المياه المتاحة للري، ستزداد ملوحة التربة، مما سيؤثر على إنتاجية المحاصيل.
- وستحتاج مصر إلى استخدام المزيد من الكيماويات اللازمة لمواجهة ملوحة التربة، مما سيزيد من تكلفة الإنتاج الزراعي.
3. تغيير الزراعة المناسبة :
- ستضطر مصر إلى تغيير صلاحية الزراعة، بحيث تستهلك أقل من المياه.
- قد يؤدي ذلك إلى بعض المحاصيل الغذائية الأساسية، مثل الأرز والقمح.
4. التأثير على البيئة:
- قد تؤدي سد النهضة إلى تغيرات كبيرة في مصر، مثل التنوع البيولوجي في نهر النيل.
- قد يؤدي ذلك إلى اتفاقهم على مشكلة الصحهر في مصر.
5. القوة الأمنية على الغذاء:
- أن يقدم نقصا في كمية المياه المتاحة للزراعة لنقص الإنتاج الغذائي، مما يمكن أن يهدد الأمن الغذائي في مصر.
- ستحتاج مصر إلى شراء المزيد من المواد الغذائية، والتي ستكون محدودة من الميزانية العامة.
المؤلف الخفيف من صدمات النهضة:
- تُطالب مصر بإبرام تجريبية، تُحدد قواعد التشغيل وتشغيل سد النهضة.
- تعمل مصر على تطوير مشاريع لترشيد استخدام المياه في الزراعة.
- تُحاول تنوير مصادر المياه، مثل استخدام مياه الصرف الصحي والتحلية.
الخلاصة:
يُشكل سد النهضة غير مقبول للزراعة في مصر، ويجب على مصر العمل على التكيف مع هذه التحديات من خلال تطوير مشاريع جديدة لترشيد استخدام المياه وتنويع مصادرها.
ملاحظة:
- لا تزال هناك العديد من الدراسات التي تجريها لتأثيرات التنمية في الزراعة في مصر.
- من المهم أن تؤثر سداسية الزراعة على الزراعة في مصر على عوامل عديدة، مثل كمية المياه التي سيتم تخزينها في السد وطريقة تشغيله وتشغيله.