لا يوجد إجابة قاطعة على سؤال اغتال إبراهيم الحمدي.
هناك نظريات متعددة حول ولم تصل الى مزارعه:
- ونظرية الصراع مع القوى القبلية: ونظراً لأن بصريه ينتج عن صراعه مع القوى القبلية التي أقتصاها من القوة، حيث يعارض هؤلاء القوى وحلفاؤهم ويتزايدون المعجزة نحو الوحدة مع الجنوب.
- توقعات السعودية: شاهد بعض الأدلة لتورط السعودية في اغتيال الاغتيال، وذلك بسبب دعمها للقوى القبلية المناهضة للحمدي وخشيتها من الوحدة اليمنية.
- نظريته الداخلية: يُحتاج إلى عملية الاغتيال الاغتيالية بتخطيط من داخل النظام اليمني، بدعم من بعض الشخصيات التي كانت ترغب في التخلص من الحمدي بسبب سياسته الإصلاحية.
لم يتم إثبات أي من هذه النظريات بشكل قاطع، ولا تعتبر ملف عيني إبراهيم الحمدي غامضًا حتى يومنا هذا.
من غير أن:
- لم يتم تقديم أي شخص للمحاكمة المجردة من الحمدي.
- تشكلت العديد من اللجان في عملية الاغتيال، لكنها لم تصل منها نتائج حاسمة.
- لا زرابي الحمدي يمثل رمزًا للظلم والقمع في اليمن، ويطالب ذكرى بكشف هذه الملابس الجريمة.