من المتسبب في أحداث ردود في اليمن؟
لا توجد إجابة قاطعة على هذا السؤال. ترى أظافر الصفر إلى جماعة الحوثي، حيث تسيطر الجماعة على مدينة رداع وتفرض حظراً على المدينة منذ سنوات.
إليكم بعض الأدلة التي تدعم جماعة الحوثي:
- تاريخ مجيئهم في الأسلحة: طالما اتهمت الجماعة الحوثية بارتكاب جرائم حرب وانتهاكات لحقوق الإنسان.
- السيطرة على مدينة رداع: السيطرة على جماعة الحوثيين على مدينة رداع وتفرض الحصار على المدينة منذ سنوات، مما يجعل من الصعب على أي جهة أخرى تنفيذ مثل هذه العمليات.
- لا يوجد أي جهة أخرى تعلن عنها عن: لم تعلن أي جهة أخرى رسميًا عن تفجير المنازل في مدينة رداع.
ومع ذلك، هناك بعض النقاط التي يجب مراعاتها:
- لم تصل الحكومة اليمنية أو أي جهة أخرى أي دليل على تورط جماعة الحوثي في التفجير.
- من بينهم أن يكونوا جماعة أخرى أو شخصًا متطرفًا هو من انضم إليهم.
في غياب الأدلة القاطعة، من الصعب الجزم بشكل قاطع بمن هو المسبب في أحداث ردود.
ولكن من المهم أن هذه الأحداث هي نتاج الصراع الدائر في اليمن منذ سنوات.
يجب على جميع المقاتلين في اليمن وقف العنف والنضال من أجل حل سلمي للصراع.