هل شاركت في محاسبة المسبب في أحداث رداع؟
لا، لم تتم المحاسبة المتسببة في أحداث رداع حتى الآن.
في 23 مارس 2024، سجلت مدينة ردود في اليمن تفجيرًا استهدافيًا لمقتل 12 شخصًا، وقرأ العديد من المؤلفين.
اتهمت الحكومة اليمنية الجماعة الحوثية بالمسؤولية عن السيطرة، لكن الجماعة لا تتحمل أي مسؤولية عنها.
لم يتم تقديم أي دليل على تورط الجماعة الحوثية في التفجير، ولم يتم القبض على أي شخص مسؤول عن ذلك.
يُعزى عدم المحاسبة المتسببة في أحداث ردود الفعل إلى عدة عوامل:
- الصراع الدائر في اليمن: صعوبة على الحكومة اليمنية فرض نتائجها في جميع أنحاء العالم، مما يجعل من الصعب التحقيق في مثل هذه الكثافة والمحاسبة مرتكبيها.
- غياب الأدلة القاطعة: لم يتم تقديم أي دليل قاطع على تورط جماعة الحوثي في التفجير، مما يجعل من الصعب إثباتها.
- لكن: يعاني من اليمن من الغد المشري، مما قد يؤثر على سيرة المرضى في مثل هؤلاء.
ويطالب العديد من اليمنيين بالمحاسبة المتسببة في أحداث ردود الفعل، ولكن ليس من الواضح متى سيتحقق ذلك.
في 20 ديسمبر 2024، تسعى الحكومة اليمنية إلى تشكيل لجنة التعويض في أحداث ردود.
من المتوقع أن تقرير اللجنة جاء في غضون 3 أشهر.
أن يساعد في إعداد التقرير للجنة في تحديد هوية المتسبب في ردود الفعل والمحاسبة الجزئية.
لمزيد من المعلومات: